وجاء في هذه الرسالة: حُماة أمن إيران الإسلامية يواصلون طريق الرجال العظام ولبؤات بلادنا الزاخرين بالفخر في سنوات الدفاع المقدس (في مواجهة الحرب العدوانية التي شنها نظام صدام ضد الجمهورية الاسلامية الايرانية خلال الفترة 1980-1988)، وقفوا بايمان واخلاص في جهاد توفير الأمن المستقر للبلاد وابناء الشعب.
واضاف: نشكر الباري تعالى أنه في ظل الجهاد الأمني لابطال قوى الامن الداخلي المقتدرة، مازالت إيران الإسلامية مرساة الامن والاستقرار في المنطقة رغم المؤامرات المستمرة والضغوط القصوى المفروضة من قبل الاعداء، وان قوى الامن الداخلي هي الضمانة لامن وراحة المواطنين واضطراب أعداء هذا الشعب العظيم.
وحيا وزير الخارجية ، ذكرى شهداء درب الأمن وحماة هذه الحدود ، مهنئا قادة وكوادر قوى الامن الداخلي الخدومين والمتفانين.
